الكاتب:
هناك أشخاص قادرون على التكيف مع التوترات، بدءًا من أكثر المعارك شراسة، وصولاً إلى الضغوط الناتجة عن مجريات الحياة الحديثة، دون أن يقوموا بإظهار أي مظاهر مرضية، في حين هناك آخرون يصابون بأمراض عقلية خطيرة، من جرّاء تعرضهم لظروف مماثلة. وتتمحور سلسلة من مقالات عدد هذا الشهر من مجلة "نيتشر" حول مجهودات علماء علم الأعصاب للوصول إلى فهم للعلاقات المحيِّرة بين ما يتعرض له الشخص من تجارب حياتية مختلفة، وما قد ينتج عنها من أمراض عقلية.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى