الكاتب: فرنسيس بال
في خضم قفزاتها التكنولوجية تلعب الميديا كل يوم دورا تتزايد أهميته سواء في موضوع الإعلام و الاتصال أم في مادة اللهو و التثقيف. فالصحافة و السينما و الراديو و التلفزيون و الانترنيت جميعها و سائل للتبادل تضاعف من الجسور القائمة بين الأشخاص و الشعوب و الثقافات. يعرض هذا الكتاب بانو راما تاريخية لمختلف أنواع الميديا. و يحلل أهدافها أو غاياتها ليحدد بصورة أفضل الرهانات الكبرى التي تحملها اليوم هذه الوسائل: هل هي في طريق التحول إلى " سلطة رابعة" يشهر البعض بها؟ هل لكونها تخضع لقوانين السوق تعرض الثقافة للخطر؟ و هل تعزز فورة الميديا في عصر عولمة الاقتصاد مجيء القرية الكونية؟
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى