
الكاتب: عبد الكريم الفيلالي
التاريخ كما عرفه المهتمون المختصون هو تعيين الوقت وتاريخ كل شئ هو الوقت الذي ينتهي إليه و التاريخ هو عند المقررين من أجل العلوم الإنسانية و أدعاها للعناية، فيه يعرف الإنسان مكانه من السلسلة الإنسانية ومكان أمته من الهيأة الإجتماعية، ولو كانت فائدته تنحصر في هذه المعرفة لسهل الإستغناء عنه، لكن فوق ذلك هو محل العبر ومثار العظات ومصدر العلم بالسنن الإلهية في تكوين الأمم و حلها و إصعادها و إهباطها.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى