
الكاتب: أميرة زقزوق
-هل تراني؟! حدقت بها بتعجب، هل تسخر مني، أم تلعب معي؟ كانت ملامحها البريئة صادقة تمامًا، طلّت الحيرة بأعينها مثلما تمكنت من عقلي، أجبتها ضاحكًا: -ولمَ لا أراكِ؟ اتسعت حدقتاها وقالت بخفوت كمن يُفشي سرًا هامًا: - لأنني لستُ حية.
-هل تراني؟! حدقت بها بتعجب، هل تسخر مني، أم تلعب معي؟ كانت ملامحها البريئة صادقة تمامًا، طلّت الحيرة بأعينها مثلما تمكنت من عقلي، أجبتها ضاحكًا: -ولمَ لا أراكِ؟ اتسعت حدقتاها وقالت بخفوت كمن يُفشي سرًا هامًا: - لأنني لستُ حية.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى